بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الـصَّـحـوة بـعـد غـيـبـوبة طـويـلـة / الدكتور عبد القادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
الـصَّـحـوة بـعـد غـيـبـوبة طـويـلـة / الدكتور عبد القادر حسين ياسين
الـصَّـحـوة بـعـد غـيـبـوبة طـويـلـة / الدكتور عبد القادر حسين ياسين
فـرغـتُ في الأسـبـوع الماضي من قـراءة كتاب Dictators’ Homes “منازل الديكتاتوريين” للكاتب البريطاني بيتر يوركPeter York .
بـعـد جـولـة في “أكـبـر قـصـر في الـعـالـم” ، وبـقـيـة القـصـور، يـتـبـيـن للـقـارئ أن أذواق السادة الطغاة متشابهة.
الحمامات المذهبة، واحدة تقريبا،
عند نيكولاي تشاوتشسكو ،
وجوزيف موبوتو ،
وهـيلا سـيـلاسـي ،
وصدام حسين.
ومـعـمـر الـقـذافـي…
وقد صدر الكتاب قبل عام من هجوم الليبيين على باب العزيزية وبيوت القذافي الأخرى التي لها علامات متشابهة :
جدران عالية ،
وتـمـاثـيـل مـن ذهب!
الخيمة كانت غـطاء غير مقـنع،
قـصـور لم ينم فيه أبدا،
ولا عـرف أحد أين كان ينام.
يقول بيتر يورك :
“إن أول ما يفعله الديكتاتور هو “بناء المنزل الذي حلم به وهو في السابعة عشرة من العمر”. ويشـير إلى أن صدام حسين بنى 48 قصراً [ فـقـط..!!] حول العراق، “متجاوزاً ربما حلم السابعة عشرة”.
أمـا الـرفـيـق نيكولاي تشاوتشسكو فـقـد تجاوز أحلام جميع الديكتاتوريين،
عندما بنى قصراً من أكثر من ألف غرفة،
فوق أكبر قطعة عمار فردية على الأرض،
يـعـتـبـر ـ بـجـدارة ـ “أكـبـر قـصـر في الـتاريخ”
بعد مبنى وزارة الدفاع الأمريكية (الـبـنـتـاغـون)
وانتهى مقتولا برصاص فرقة الإعدام الخاصة التي أشرف على تشكيلها،أو بالأحرى برصاص قائدها.
سقط نيكولاي تشاوتشسكو عندما بدأت مظاهرة مدبرة تهتف له، بالهتاف ضده.
الكلام الذي قاله لضباطه قبل قتله يشبه تماما الكلام الذي قاله الأخ الـعـقـيـد لقاتليه.
يصنع الديكتاتور عالمه ويعيش فيه.
صدَّق تشاوتشسكو المظاهرات،
أما القذافي فقال لمراسـلـة الـ BBC ، كريستيان إمبور:
“أنتم [يـقـصـد الإنـجـليـز] لا تعرفون الليبيين.
الشعب الليبي يحبني”.
كـان “الأخ الـعـقـيـد” يخطف معارضيه ويخفي عظامهم،
ويقتل سجناءه السياسيين ويمنع إبلاغ أهاليهم،
بحيث يستمرون في إرسال الطعام إليهم إلى ما بعد سنين…
لـقـد قطع “الأخ الـعـقـيـد” رحلة طويلة في العنف وتحقير الناس ،وترك ضيوفه “يلعـقـون أحذيته”،قبل أن يدرك، في حـفـرة الـصـرف الصحي، معنى العـذاب البشري وبساطة معاني وأهمية العلاقات الإنسانية.
عـبـَّر الشعب الليبي عن ذلك من خلال فرقة مصراتة.
وكان هو قد عبر عن محبته لهذا الشعب في خطبه وعبر كتائب أبنائه.
ينسى الديكتاتور ما يقوله بين جملة وأخرى.
من “جرذان” … إلى “أنا معي الملايين”.
في 20 تشرين الأول 2011، تعرّض موكب مؤلف من حوالى أربعين سيارة رباعية الدفع في “سرت” الى قذيفتين أطلقتهما طائرة ميراج فرنسية.
أصيب القذافي في رأسه فهرب والتجأ الى شبكة قنوات لمياه الصرف الصحي تحت الأرض، وسرعان ما ألقى القبض عليه أحد الطلاب من مصراتة.
وماذا بعد ذلك؟
قصة طويلة سردتها أشرطة مصورة بواسطة الهواتف النقالة:
وكانت ساعة الحق قد دقّت.
قائد المجموعة حاول أن يحمي الأسير.
مهمة مستحيلة.
وراحت الضربات تتساقط بجنون عليه :
“حسناً، حسناً، ماذا تريدون مني؟” سألهم القذافي،
محاولاً أن يردّ بذراعه المصابة الضربات عن رأسه.
صار رأسه غارقاً بالدم وشعره الأشعث الذي لطالما تغـنّى به تنازعت خصلاته الأيدي الغاضبة.
ثم تعرض لاعتداء جنسي بأداة حديدية حادة.
فراح يستغيث:
“يا أبنائي! يا أبنائي!
ألا تعرفون التفريق بين الخير والشر؟”
بلى، كانوا يعرفون كل المعرفة:
هم الخير والعدالة، وهو كل الخطيئة.
ضربة قوية على وجهه بأحذية “الرانجرز” الضخمة.
جثا على ركبتيه، وراح يبصق الدم الأحمر.
في هذه اللحظة، وضع أحدهم مسدساً مصوباً على وجهه الدامي.
ثم لا شيء!
“الـحـزب الـقـائد” لم يبن مستشفى في حمص طوال حكم البعث ،والمستشفى الحكومي الوحيد هو المستشفى الذي بني في عهد الوحدة السورية المصرية قبل 55 عامـا عندما كان عدد سكان حمص مائتان وخمسون الف نسمة وهم اليوم مليونين.
يتشابه الديكتاتوريون في النشأة إلى حد مذهل.
كان القذافي يعود في نهاية الأسبوع إلى منزله من المدرسة الداخلية المجانية،مع من يقبل نقله من السائقين العائدين.
لم يكن الفقر عيبا في أي زمن.
عظماء هذا الكون كانوا فقراء.
العيب كان في تغير الناس والتلذذ بقهر الشعوب.
كان الإمـبـراطـور هيلا سيلاسي يرغم ضيوفه على المرور تحت قبة خشبية واطئة لكي ينحنوا أمامه. لماذا إختار “أسـد يـهـودا” هذه الدرجة من التكبر والظلم؟
ما الذي يشعره بأنه فوق البشر؟
الـفـيـلـد مـارشـال موبوتو ترك رجال الشرطة يحصلون رواتبهم من الناس بالضرب والعصي.
ابنة ليونيد بريجينيف كانت هوايتها جمع الماسات الكبرى.
زوجة صدام حسين اشترت في مزاد جوهرة كانت للإمـبـراطـورة فرح ديبا.
إيلينا، زوجة نيكولاي تشاوتشسكو، كانت تتبضع معاطف وقبعات الفراء في باريس.
مشكلة الديكتاتوريين كانت غالبا في انعدام المعرفة وانعدام الذوق أيضا.
أراد تشاوتشسكو أن يكون مقره أكثر من ألف غرفة.
من أجل ذلك أوقف موازنات المدارس والطرقات والصحة وطمرها في إسمنت المنزل؛
لذلك لا يشك كثيرون في أن الإتـحـاد السوفييتي ، في أواخر أيامه ،
هو الذي دبر خلع رجل لم يعد جنونه يطاق بأي مقياس،
لقد حول الاشتراكية إلى “أكبر سجن في العالم”،
ثم مضى يبني لنفسه أكبر قصر في التاريخ،
وعندما هرب واعتقل كان السؤال الذي طرحه على معتقليه:
“لماذا…؟!”
وقال القذافي للثوار المقبلين من مستشفيات ومدافن وخرائب مصراتة:
“لماذا…؟
“لماذا…؟
“لماذا…؟
“ماذا في الأمر؟!”
“ماذا في الأمر؟!”
ما أفـظـع الـصـحـوة بـعـد غـيـبـوبة طـويـلـة…!!
فـرغـتُ في الأسـبـوع الماضي من قـراءة كتاب Dictators’ Homes “منازل الديكتاتوريين” للكاتب البريطاني بيتر يوركPeter York .
بـعـد جـولـة في “أكـبـر قـصـر في الـعـالـم” ، وبـقـيـة القـصـور، يـتـبـيـن للـقـارئ أن أذواق السادة الطغاة متشابهة.
الحمامات المذهبة، واحدة تقريبا،
عند نيكولاي تشاوتشسكو ،
وجوزيف موبوتو ،
وهـيلا سـيـلاسـي ،
وصدام حسين.
ومـعـمـر الـقـذافـي…
وقد صدر الكتاب قبل عام من هجوم الليبيين على باب العزيزية وبيوت القذافي الأخرى التي لها علامات متشابهة :
جدران عالية ،
وتـمـاثـيـل مـن ذهب!
الخيمة كانت غـطاء غير مقـنع،
قـصـور لم ينم فيه أبدا،
ولا عـرف أحد أين كان ينام.
يقول بيتر يورك :
“إن أول ما يفعله الديكتاتور هو “بناء المنزل الذي حلم به وهو في السابعة عشرة من العمر”. ويشـير إلى أن صدام حسين بنى 48 قصراً [ فـقـط..!!] حول العراق، “متجاوزاً ربما حلم السابعة عشرة”.
أمـا الـرفـيـق نيكولاي تشاوتشسكو فـقـد تجاوز أحلام جميع الديكتاتوريين،
عندما بنى قصراً من أكثر من ألف غرفة،
فوق أكبر قطعة عمار فردية على الأرض،
يـعـتـبـر ـ بـجـدارة ـ “أكـبـر قـصـر في الـتاريخ”
بعد مبنى وزارة الدفاع الأمريكية (الـبـنـتـاغـون)
وانتهى مقتولا برصاص فرقة الإعدام الخاصة التي أشرف على تشكيلها،أو بالأحرى برصاص قائدها.
سقط نيكولاي تشاوتشسكو عندما بدأت مظاهرة مدبرة تهتف له، بالهتاف ضده.
الكلام الذي قاله لضباطه قبل قتله يشبه تماما الكلام الذي قاله الأخ الـعـقـيـد لقاتليه.
يصنع الديكتاتور عالمه ويعيش فيه.
صدَّق تشاوتشسكو المظاهرات،
أما القذافي فقال لمراسـلـة الـ BBC ، كريستيان إمبور:
“أنتم [يـقـصـد الإنـجـليـز] لا تعرفون الليبيين.
الشعب الليبي يحبني”.
كـان “الأخ الـعـقـيـد” يخطف معارضيه ويخفي عظامهم،
ويقتل سجناءه السياسيين ويمنع إبلاغ أهاليهم،
بحيث يستمرون في إرسال الطعام إليهم إلى ما بعد سنين…
لـقـد قطع “الأخ الـعـقـيـد” رحلة طويلة في العنف وتحقير الناس ،وترك ضيوفه “يلعـقـون أحذيته”،قبل أن يدرك، في حـفـرة الـصـرف الصحي، معنى العـذاب البشري وبساطة معاني وأهمية العلاقات الإنسانية.
عـبـَّر الشعب الليبي عن ذلك من خلال فرقة مصراتة.
وكان هو قد عبر عن محبته لهذا الشعب في خطبه وعبر كتائب أبنائه.
ينسى الديكتاتور ما يقوله بين جملة وأخرى.
من “جرذان” … إلى “أنا معي الملايين”.
في 20 تشرين الأول 2011، تعرّض موكب مؤلف من حوالى أربعين سيارة رباعية الدفع في “سرت” الى قذيفتين أطلقتهما طائرة ميراج فرنسية.
أصيب القذافي في رأسه فهرب والتجأ الى شبكة قنوات لمياه الصرف الصحي تحت الأرض، وسرعان ما ألقى القبض عليه أحد الطلاب من مصراتة.
وماذا بعد ذلك؟
قصة طويلة سردتها أشرطة مصورة بواسطة الهواتف النقالة:
وكانت ساعة الحق قد دقّت.
قائد المجموعة حاول أن يحمي الأسير.
مهمة مستحيلة.
وراحت الضربات تتساقط بجنون عليه :
“حسناً، حسناً، ماذا تريدون مني؟” سألهم القذافي،
محاولاً أن يردّ بذراعه المصابة الضربات عن رأسه.
صار رأسه غارقاً بالدم وشعره الأشعث الذي لطالما تغـنّى به تنازعت خصلاته الأيدي الغاضبة.
ثم تعرض لاعتداء جنسي بأداة حديدية حادة.
فراح يستغيث:
“يا أبنائي! يا أبنائي!
ألا تعرفون التفريق بين الخير والشر؟”
بلى، كانوا يعرفون كل المعرفة:
هم الخير والعدالة، وهو كل الخطيئة.
ضربة قوية على وجهه بأحذية “الرانجرز” الضخمة.
جثا على ركبتيه، وراح يبصق الدم الأحمر.
في هذه اللحظة، وضع أحدهم مسدساً مصوباً على وجهه الدامي.
ثم لا شيء!
“الـحـزب الـقـائد” لم يبن مستشفى في حمص طوال حكم البعث ،والمستشفى الحكومي الوحيد هو المستشفى الذي بني في عهد الوحدة السورية المصرية قبل 55 عامـا عندما كان عدد سكان حمص مائتان وخمسون الف نسمة وهم اليوم مليونين.
يتشابه الديكتاتوريون في النشأة إلى حد مذهل.
كان القذافي يعود في نهاية الأسبوع إلى منزله من المدرسة الداخلية المجانية،مع من يقبل نقله من السائقين العائدين.
لم يكن الفقر عيبا في أي زمن.
عظماء هذا الكون كانوا فقراء.
العيب كان في تغير الناس والتلذذ بقهر الشعوب.
كان الإمـبـراطـور هيلا سيلاسي يرغم ضيوفه على المرور تحت قبة خشبية واطئة لكي ينحنوا أمامه. لماذا إختار “أسـد يـهـودا” هذه الدرجة من التكبر والظلم؟
ما الذي يشعره بأنه فوق البشر؟
الـفـيـلـد مـارشـال موبوتو ترك رجال الشرطة يحصلون رواتبهم من الناس بالضرب والعصي.
ابنة ليونيد بريجينيف كانت هوايتها جمع الماسات الكبرى.
زوجة صدام حسين اشترت في مزاد جوهرة كانت للإمـبـراطـورة فرح ديبا.
إيلينا، زوجة نيكولاي تشاوتشسكو، كانت تتبضع معاطف وقبعات الفراء في باريس.
مشكلة الديكتاتوريين كانت غالبا في انعدام المعرفة وانعدام الذوق أيضا.
أراد تشاوتشسكو أن يكون مقره أكثر من ألف غرفة.
من أجل ذلك أوقف موازنات المدارس والطرقات والصحة وطمرها في إسمنت المنزل؛
لذلك لا يشك كثيرون في أن الإتـحـاد السوفييتي ، في أواخر أيامه ،
هو الذي دبر خلع رجل لم يعد جنونه يطاق بأي مقياس،
لقد حول الاشتراكية إلى “أكبر سجن في العالم”،
ثم مضى يبني لنفسه أكبر قصر في التاريخ،
وعندما هرب واعتقل كان السؤال الذي طرحه على معتقليه:
“لماذا…؟!”
وقال القذافي للثوار المقبلين من مستشفيات ومدافن وخرائب مصراتة:
“لماذا…؟
“لماذا…؟
“لماذا…؟
“ماذا في الأمر؟!”
“ماذا في الأمر؟!”
ما أفـظـع الـصـحـوة بـعـد غـيـبـوبة طـويـلـة…!!
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
مواضيع مماثلة
» وداعــاً ... أبا الـفـهـد/ الدكتور عبد القادر حسين ياسين *
» الخيانة الجميلة! الدكتور عبد القادر حسين ياسين
» أحــلام … وكـوابيس!/ الدكتور عبد القادر حسين ياسين
» أيـلـول الـفـلـسـطـيـنـي // الدكتور عــبـد القادر حسين ياسين
» مـَـرَضْ أكـابـِـر…!!” الدكتور عبد القادر حسين ياسين
» الخيانة الجميلة! الدكتور عبد القادر حسين ياسين
» أحــلام … وكـوابيس!/ الدكتور عبد القادر حسين ياسين
» أيـلـول الـفـلـسـطـيـنـي // الدكتور عــبـد القادر حسين ياسين
» مـَـرَضْ أكـابـِـر…!!” الدكتور عبد القادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال