بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
لـماذا لا نـَعتـَرف بأنـَّـنـا عـُـنـصُـريـّون…؟!.. الـدكـتـور/ عـبـد القـادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
لـماذا لا نـَعتـَرف بأنـَّـنـا عـُـنـصُـريـّون…؟!.. الـدكـتـور/ عـبـد القـادر حسين ياسين
لـماذا لا نـَعتـَرف بأنـَّـنـا عـُـنـصُـريـّون…؟!.. الـدكـتـور/ عـبـد القـادر حسين ياسين
هذه سلسلة مقالات ربما جرحت بعـضنا..
ولو أن أولئك فكروا قليلًا لوجب أن يذكروا سلبياتهم، قبل الايجابيات حتى نعرف موطن الداء فينا فنعالجه .. وإلا فنحن مثل مريض السرطان الذي يعرف خطورته، ثم يشيع أنه مـجـرد سـعـال أو إجهاد عضوي، تزول آثاره بالراحة والاستراحة … ثم عند مراجعة الطبيب يقع الخبر على الرأس كالصاعقة .. فمتى نستفيق ؟ لتكن هذه الكلمة عامة ثم نأتي للتفاصيل في كلمات لاحقة.. هل نحن عنصريون حقًا ؟ نعم .. نحن كذلك .. ومن الغريب أن هذه العنصرية نطبقها حرفيًا بيننا، ولا تخرج إلى ما هو أبعد من حدودنا لأن العالم يعرفنا جيدًا.. فـمـصـر هـي “أم الـدنـيـا” ، والمصري هو “الـفـهـلـوي” … هـو “الأول والآخـر” … و “الظاهـر والباطن” … هو “الـمـثـقـف الواعي” و ” صاحب النـكـتـة والـقـفـشات”…و “مـنـبع العلم” و “مـوطـن المعـرفة”… .. فيه عبد الوهاب، وأم كلثوم، وأحمد زويل، وشيخ الأزهر، وعماد الدين زنكي، وطه حسين … وهو المدافع الوحيد والأوحد عن الأمة العربية،
وغيره في العالم العربي من البقـر أو نوعا من الخراف الضالة .. والسوري هو التاجر الشاطر “اللهلوب”، الذي يفهم في صنعـته وعـمـله .. وهو المثقف الواعي، والرجل الرشيد، والممثل الناجح، والكوميدي الرائع، والسائق النابه الذي لا اضطراب في سلوكه.. ومن شعاعه كانت حضارة العالم عبر السريان، الذين استوطنوا سوريا وما يزالون .. أما باقي الشعوب العربية فهم نوع من الأتباع، يجب أن يؤدوا لـه فروض الطاعة.. وإلا فهم مارقون .. والفلسطيني هو الوحيد الذي يموت نيابة عن الأمة العربية والإسلامية، فباسم الله ما شاء الله .. هو الذي يتحمل التضحية وحيدًا وقد نسي أو تناسى، أن وقوف العرب هو الذي منحه العزيمة للاستمرار حتى اليوم .. ومنه قد خرج الحاج أمين الحسيني وياسر عرفات،
وجورج حبش وعبد القادر الحسيني .. وهم في رباط وحدهم إلى يوم القيامة .. أما غيرهم من العرب فهم “كم زائد عن الحاجة”، وأصفاراً على شمال الأرقام لا يعـتـد بهم ..
والأردني يرفع منخره عليك عندما يتحدث إليك، و”لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب” .. فهو “حامل لواء العرب” جميعًا … ثورته العربية الكبرى كانت نبراس تحرر العرب .. ولا أعرف تحررهم من ماذا ..ولماذا ؟
وهو الذي “أعطى للدنيا أمثولة في الشرف والكرامة”، والقتال والغزو والسلب والنهب، والدفاع عن المحارم والموت في سبيل الشرف .. ومن ثم يقتل زوجته أو أخته أو ابنته، بحجة الدفاع عن الشرف أيضًا.. ومع كل ذلك فإنه لا يلقي بالًا لأي عربي آخر، على اعتبار أنه مؤسس الحكمة وموضع العلو، أما باقي الخلق فهم من الصيع والمجانين..
واللبناني هو سليل الفينيقيين الذين بنوا المدن، على شواطىء البحار في هذا العالم ،وأقاموا حضارة شهد لها الجميع.. وهم الذين اخترعوا الـ “ستار أكاديمي” ، ومحطات التلفزة العارية والقتال ضد العدو الإسرائيلي، والمعارضة الوحـيـدة في العالم العـربي، ومنهم خرج جعجع والحريري وجنبلاط ، وحسن نصر الله وبشارة الخوري، والأخطل الصغير وفيروز وغيرهم .. هم الأرقى والأنعم والأخشن والأجمل ….
أما باقي شعوب العرب فأنهم من “موجبات لزوم ما لا يلزم” .. لولا لبنان ما كان العرب ، ولولا العرب لأصبح لبنان جنة الدنيا ..
العراقي هو “ابن الرافدين” .. “وريث الحضارة التي بهرت الدنيا” .. “المقاتل الشرس” الذي لا يـُشـَقّ له غـُـبار .. وينسى دائمًا أنه الأقسى على أهله، فلا يتذكر “الـمـقـادح” التي يحفر بها رؤوس معارضيه ..فان أحب افـتـخـر .. وإن خاصم فجـر.. منه جاء نبوخذ نصر وآشور بانيبال وعـياري العرب وصعاليكهم… والمـنـصـور وهارون الرشيد ودولة بني العباس … ومـنـه جـاء الـمـتـنـبـي وأبـو نـواس والـجـواهـري وناظم الغزالي، فهو منبت الشعر والأدب والفن، والكوميديا والحب والحرب على حد سواء …
الكويتي “أول ما يشطح ينطح “…. فما أن يرى عربياً يبني الكويت حتى يقول له صارخاً : “جاي تسرق فـلوسـنا …” ، وينسى ـ بـل ، بالأحـرى يـتـنـاسى ـ كيف بني الكويت .. وكيف حارب الكثير من العرب إلى جانبها عندما اجتاحها صدام حسين .. ويظن ـ و”بـعـض الـظن إثـم” ـ أن ” ديمقراطيته” ، التي تعتمد على “تـبـويس اللحى” ديمقراطية عظيمة، “لم يشهد لها التاريخ مثيلا”.. أما باقي العرب عـنـده فهم أباطرة الدكتاتوريات.. فهو مخلوق من ماء سلسبيل … أما الباقون فأنهم مخلوقون من طين متعـفـن ..
اليمني هو “العربي الوحيد” الذي “لا تشوب خـلـقـتـه شائبة” …. فهو عربي ابن عربي وجده عربي .. ويـنـسـى ـ أو يـتـنـاسـى ـ أن طبيعة اليمن الجـغـرافـية والطبوغرافية، لا تسـمـح للغزاة أن يتسلقوا جبالها.. لذا يُــخـيـل لليمني أن منبته صاف كالماء الزلال، ولم يخالط جيناته أخرى غير عربية.. وهو الوحيد القادر على أن يفرض شروطه على حكومته، ويقارعها ليس بالحجة وإنما بقـوة بالسلاح .. ويمكن إن يقيم دولًا داخل دولته فيها من المؤسسات أكثر مما في الدولة … وبذا فهو مـتـفـرد في هذا العالم العربي، ولا احد سواه يمكن أن يـُـقـيم العـدل في هذا العالم ..
الإماراتي ـ وما إدراك ما هـو ـ .. يمتلك المال، فلا احد يستطيع أن يجاريه .. وينسى أن كل الأموال التي يكتنزها لم تأت من شطارته، وإنما وظف أناسًا آخرين بالمال لكي يجلبوا له المال .. فهو في نظر نفسه إنسان متميز .. أما في نظر الآخرين فهو متـخـلـف قـرونا عـديدة .. فالمال وحـده لا يـنـتـج فـكـراً ولا إبداعـاً ….
السعودي، يا سادتي، حـدّث ولا حرج .. فهو “حامي حـمـى الدين” .. منبت الإلهيات والنبوات والفضيلة، و “الأمـر بـالـمـعـروف” و “النهي عن المنكر” … وفي أرضه الحرمين والحج والعمرة و .. الجنة أيضًا .. أما باقي العرب فيظن أنهم لا يـفـقـهـون شيئًا لا في الدين ولا في الدنيا .. هذه فقط .. عينة من العنصرية التي نعاني منها ..
وفي الكلمات القادمة .. سوف نفصل كل ما كتبنا عن بعـض العـرب .. ولقد أغـفـلـنـا عـربًا آخرين لأننا نريد لهم أن يتعظوا، وإلا هـلكوا كما هلك الذين من قبلهم .. من عـربان الزمان الذين هم سكارى وليسوا بسكارى .. ولكن عذاب الله شديد ..
والى اللقاء .
هذه سلسلة مقالات ربما جرحت بعـضنا..
ولو أن أولئك فكروا قليلًا لوجب أن يذكروا سلبياتهم، قبل الايجابيات حتى نعرف موطن الداء فينا فنعالجه .. وإلا فنحن مثل مريض السرطان الذي يعرف خطورته، ثم يشيع أنه مـجـرد سـعـال أو إجهاد عضوي، تزول آثاره بالراحة والاستراحة … ثم عند مراجعة الطبيب يقع الخبر على الرأس كالصاعقة .. فمتى نستفيق ؟ لتكن هذه الكلمة عامة ثم نأتي للتفاصيل في كلمات لاحقة.. هل نحن عنصريون حقًا ؟ نعم .. نحن كذلك .. ومن الغريب أن هذه العنصرية نطبقها حرفيًا بيننا، ولا تخرج إلى ما هو أبعد من حدودنا لأن العالم يعرفنا جيدًا.. فـمـصـر هـي “أم الـدنـيـا” ، والمصري هو “الـفـهـلـوي” … هـو “الأول والآخـر” … و “الظاهـر والباطن” … هو “الـمـثـقـف الواعي” و ” صاحب النـكـتـة والـقـفـشات”…و “مـنـبع العلم” و “مـوطـن المعـرفة”… .. فيه عبد الوهاب، وأم كلثوم، وأحمد زويل، وشيخ الأزهر، وعماد الدين زنكي، وطه حسين … وهو المدافع الوحيد والأوحد عن الأمة العربية،
وغيره في العالم العربي من البقـر أو نوعا من الخراف الضالة .. والسوري هو التاجر الشاطر “اللهلوب”، الذي يفهم في صنعـته وعـمـله .. وهو المثقف الواعي، والرجل الرشيد، والممثل الناجح، والكوميدي الرائع، والسائق النابه الذي لا اضطراب في سلوكه.. ومن شعاعه كانت حضارة العالم عبر السريان، الذين استوطنوا سوريا وما يزالون .. أما باقي الشعوب العربية فهم نوع من الأتباع، يجب أن يؤدوا لـه فروض الطاعة.. وإلا فهم مارقون .. والفلسطيني هو الوحيد الذي يموت نيابة عن الأمة العربية والإسلامية، فباسم الله ما شاء الله .. هو الذي يتحمل التضحية وحيدًا وقد نسي أو تناسى، أن وقوف العرب هو الذي منحه العزيمة للاستمرار حتى اليوم .. ومنه قد خرج الحاج أمين الحسيني وياسر عرفات،
وجورج حبش وعبد القادر الحسيني .. وهم في رباط وحدهم إلى يوم القيامة .. أما غيرهم من العرب فهم “كم زائد عن الحاجة”، وأصفاراً على شمال الأرقام لا يعـتـد بهم ..
والأردني يرفع منخره عليك عندما يتحدث إليك، و”لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب” .. فهو “حامل لواء العرب” جميعًا … ثورته العربية الكبرى كانت نبراس تحرر العرب .. ولا أعرف تحررهم من ماذا ..ولماذا ؟
وهو الذي “أعطى للدنيا أمثولة في الشرف والكرامة”، والقتال والغزو والسلب والنهب، والدفاع عن المحارم والموت في سبيل الشرف .. ومن ثم يقتل زوجته أو أخته أو ابنته، بحجة الدفاع عن الشرف أيضًا.. ومع كل ذلك فإنه لا يلقي بالًا لأي عربي آخر، على اعتبار أنه مؤسس الحكمة وموضع العلو، أما باقي الخلق فهم من الصيع والمجانين..
واللبناني هو سليل الفينيقيين الذين بنوا المدن، على شواطىء البحار في هذا العالم ،وأقاموا حضارة شهد لها الجميع.. وهم الذين اخترعوا الـ “ستار أكاديمي” ، ومحطات التلفزة العارية والقتال ضد العدو الإسرائيلي، والمعارضة الوحـيـدة في العالم العـربي، ومنهم خرج جعجع والحريري وجنبلاط ، وحسن نصر الله وبشارة الخوري، والأخطل الصغير وفيروز وغيرهم .. هم الأرقى والأنعم والأخشن والأجمل ….
أما باقي شعوب العرب فأنهم من “موجبات لزوم ما لا يلزم” .. لولا لبنان ما كان العرب ، ولولا العرب لأصبح لبنان جنة الدنيا ..
العراقي هو “ابن الرافدين” .. “وريث الحضارة التي بهرت الدنيا” .. “المقاتل الشرس” الذي لا يـُشـَقّ له غـُـبار .. وينسى دائمًا أنه الأقسى على أهله، فلا يتذكر “الـمـقـادح” التي يحفر بها رؤوس معارضيه ..فان أحب افـتـخـر .. وإن خاصم فجـر.. منه جاء نبوخذ نصر وآشور بانيبال وعـياري العرب وصعاليكهم… والمـنـصـور وهارون الرشيد ودولة بني العباس … ومـنـه جـاء الـمـتـنـبـي وأبـو نـواس والـجـواهـري وناظم الغزالي، فهو منبت الشعر والأدب والفن، والكوميديا والحب والحرب على حد سواء …
الكويتي “أول ما يشطح ينطح “…. فما أن يرى عربياً يبني الكويت حتى يقول له صارخاً : “جاي تسرق فـلوسـنا …” ، وينسى ـ بـل ، بالأحـرى يـتـنـاسى ـ كيف بني الكويت .. وكيف حارب الكثير من العرب إلى جانبها عندما اجتاحها صدام حسين .. ويظن ـ و”بـعـض الـظن إثـم” ـ أن ” ديمقراطيته” ، التي تعتمد على “تـبـويس اللحى” ديمقراطية عظيمة، “لم يشهد لها التاريخ مثيلا”.. أما باقي العرب عـنـده فهم أباطرة الدكتاتوريات.. فهو مخلوق من ماء سلسبيل … أما الباقون فأنهم مخلوقون من طين متعـفـن ..
اليمني هو “العربي الوحيد” الذي “لا تشوب خـلـقـتـه شائبة” …. فهو عربي ابن عربي وجده عربي .. ويـنـسـى ـ أو يـتـنـاسـى ـ أن طبيعة اليمن الجـغـرافـية والطبوغرافية، لا تسـمـح للغزاة أن يتسلقوا جبالها.. لذا يُــخـيـل لليمني أن منبته صاف كالماء الزلال، ولم يخالط جيناته أخرى غير عربية.. وهو الوحيد القادر على أن يفرض شروطه على حكومته، ويقارعها ليس بالحجة وإنما بقـوة بالسلاح .. ويمكن إن يقيم دولًا داخل دولته فيها من المؤسسات أكثر مما في الدولة … وبذا فهو مـتـفـرد في هذا العالم العربي، ولا احد سواه يمكن أن يـُـقـيم العـدل في هذا العالم ..
الإماراتي ـ وما إدراك ما هـو ـ .. يمتلك المال، فلا احد يستطيع أن يجاريه .. وينسى أن كل الأموال التي يكتنزها لم تأت من شطارته، وإنما وظف أناسًا آخرين بالمال لكي يجلبوا له المال .. فهو في نظر نفسه إنسان متميز .. أما في نظر الآخرين فهو متـخـلـف قـرونا عـديدة .. فالمال وحـده لا يـنـتـج فـكـراً ولا إبداعـاً ….
السعودي، يا سادتي، حـدّث ولا حرج .. فهو “حامي حـمـى الدين” .. منبت الإلهيات والنبوات والفضيلة، و “الأمـر بـالـمـعـروف” و “النهي عن المنكر” … وفي أرضه الحرمين والحج والعمرة و .. الجنة أيضًا .. أما باقي العرب فيظن أنهم لا يـفـقـهـون شيئًا لا في الدين ولا في الدنيا .. هذه فقط .. عينة من العنصرية التي نعاني منها ..
وفي الكلمات القادمة .. سوف نفصل كل ما كتبنا عن بعـض العـرب .. ولقد أغـفـلـنـا عـربًا آخرين لأننا نريد لهم أن يتعظوا، وإلا هـلكوا كما هلك الذين من قبلهم .. من عـربان الزمان الذين هم سكارى وليسوا بسكارى .. ولكن عذاب الله شديد ..
والى اللقاء .
خيمة العودة- عضو متميز
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
مواضيع مماثلة
» الـخـَوف مـن الـكـتـابـة الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» أشهر”لا ” في التاريخ الأمـريـكـي!! / الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» تـأمـلات فـي التأريخ واختلاق التاريخ / الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» معارض الكتب عـنـدنـا... وعـنـدهـم!! الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» عـالمٌ بلا أخـلاق وبـلا ضمـيـر/ الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» أشهر”لا ” في التاريخ الأمـريـكـي!! / الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» تـأمـلات فـي التأريخ واختلاق التاريخ / الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» معارض الكتب عـنـدنـا... وعـنـدهـم!! الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
» عـالمٌ بلا أخـلاق وبـلا ضمـيـر/ الـدكـتـور عـبـد القـادر حسين ياسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال