بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
رسائل إلى أمي
+15
طارق نور الدين
ورد العربي
مؤيد السالم
لانا زهدي
اميرة
كوثر محبوب
سنا البحر
فاطمة شكري
سميرة عبد العليم
صبحي سالم ياسين
ايهاب ابو مسلم
خلود البلوي
najiamine
غادة البشاري
ميساء البشيتي
19 مشترك
صفحة 9 من اصل 12
صفحة 9 من اصل 12 • 1, 2, 3 ... 8, 9, 10, 11, 12
رد: رسائل إلى أمي
الله يبارك في أخي العزيز صادق صلحي ولا أراكما الله مكروها في عزيز ..
شكرا لك ودمت .
شكرا لك ودمت .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
شكرا لك غاليتي فينوس وسعدت أنك توصلت بالإصدار الألكتروني
بارك الله فيك غاليتي
شكرا لك وأتمنى لك أسعد الأوقات
بارك الله فيك غاليتي
شكرا لك وأتمنى لك أسعد الأوقات
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
أغلقت نوافذي يا أم ..
قبل أن تقوليها أغلقت النوافذ ..
طالما أن العصافير نائمة حتى إشعار آخر .. والبحر غائب خلف الحزن حتى إشعار آخر .. والهواء هائج مائج ملوث بالحقد والطمع حتى إشعار آخر .. سأبقي النوافذ مغلقة عليّ وعلى قلبي وعلى أحلام المساء .. سأبقي نوافذي مغلقة حتى إشعار آخر ..
قبل أن تقوليها أغلقت النوافذ ..
طالما أن العصافير نائمة حتى إشعار آخر .. والبحر غائب خلف الحزن حتى إشعار آخر .. والهواء هائج مائج ملوث بالحقد والطمع حتى إشعار آخر .. سأبقي النوافذ مغلقة عليّ وعلى قلبي وعلى أحلام المساء .. سأبقي نوافذي مغلقة حتى إشعار آخر ..
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
وأنا حين يفتتني الشوق يا أم ماذا أفعل ولمن ألتجأ ؟
كم أحتاجك معي
عليك ألف رحمة ونور
وعلى روح والدي ألف رحمة ونور
كم أحتاجك معي
عليك ألف رحمة ونور
وعلى روح والدي ألف رحمة ونور
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
لم تعد العصافير تغني على سرير النائمين .. لم تعد توقظني زقزقات العصافير .. ربما كانت هي أيضاً حزينة والهواء الذي يدخل إلى رئتيها حزين ومكسور الخاطر أيضاً ..
ربما توالي الأخبار المزعجة والمناظر المؤلمة جعلها تهجع في أعشاشها بعيداً عن بني البشر وعن طمعهم وحبهم لإفساد كل ما هو جميل وشاعري وينبض بالحب والحياة .. ربما خافت أن تصبح صيداً سهلاً لأطماعهم فيذبحون بريق الأمل في عينيها ويصادرون الفرحة هذا إن لم يقتلوها على عتبات الصباح .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
رسائل إلى أمي
الرسالة الأولى
سلام من الله عليك يا أغلى من في الوجود ..
أشعر اليوم بحاجة كبيرة لتبادل حديث الصباح معك .. الأحداث من حولنا تسير بسرعة كبيرة .. لن تنتظرني حتى أعود مع الطيور المهاجرة ، ونتجاذب أطراف الحديث على فنجان قهوة الصباح ، أوعلى مائدة الإفطار .
لا أعلم لماذا خطر ببالي أحداث الحرب الأخيرة عام ... ربما لأنها كانت آخر الحروب التي شهدناها سوياً قبل سفري .. تذكرت تجمهركم حول التلفاز ، وحالة القلق والترقب التي كانت تعتريكم .. وأنا أقول إليك إهدئي يا أمي .. لا تحلمي بالنصر الأكيد .. لا أشتم رائحة النصر قادمة إلينا .. وأنت تقولين : دعي عنك هذا التشاؤم .
وبعد أن وضعت الحرب أوزارها .. ولم ننتصر .. أتيتِ لزيارتي يومها صباحاً .. جلسنا نحتسي قهوة الصباح .. قلت والحسرة تغمرك : معك حق يا ميساء يبدو أن النصر بعيد .. بعيد .. وشردت بعينيك بعيداً عني .. ربما أخذتك الذاكرة إلى سلسلة الحروب التي عاصرتيها في حياتك ، وكانت جميعها انكسارات وهزائم أدت بنا إلى ما وصلنا إليه الآن .
شعرت بأنني قسوت عليك حين كنت لا أبثك الأمل والتفاؤل اللازمين .. لكنني كنت في حينها أخاف عليك من فرط حالة التفاؤل والأمل التي كانت تعتريك ، وأنا يا أمي كما عهدتني ، لا أنساق بسرعة وراء أحد ، ولا أحكم على أحد مهما كان مهماً .. شجاعاً .. حتى أرى بأم عيني نتائج أفعاله .
قد أكون متطرفة في هذا الموضوع .. قد أكون أنانية بعض الشيء ؛ لأنني دائماً أضع القدس نصب عينيَّ بحيث لا أرى أن هناك أي نصر يذكر دون عودة القدس السليبة .. وطالما أن القدس لم تعد يا أمي .. فهذا يعني أننا لم ننتصر .
اعذريني يا أمي فالقدس تعني لي الكثير .. وحبها في قلبي كحبي إليك بالضبط ، يزداد كل يوم ، ويفجره الشوق .. الحنين .. وطول المسافات .
القدس تتآكل كل يوم عن يوم .. وأنا أصبحت في حالة من اليأس لم أصلها في يوم .. أشعر أن العمر يركض ، وملاعب الطفولة لن تنتظرني ، وباحات الحرم هرمت ، وشاخت ، وظهرت التجاعيد على وجنتيها البراقة ، وأقصى ما أخشاه أنها ما عادت تعرفني .
من الصعب يا أمي أن تشعري أنك في هذه الحياة مجرد نكرة .. وحدك فقط تعرفين أنتِ من تكونين ، ومن أي بلادٍ طاهرةٍ أتيت ، والله وحده يعلم متى تعودين إليها .. إن كان أصلاً بعد كل هذا العذاب يوجد مخطط للعودة ؟!
أشبعونا وعوداً كاذبة ، وتنازلات فُضحت وفضَحت معها الكثيرين ، وأمل العودة أصبح كخيط دخان .
أمي كتبت إليك اليوم ليس لأبثك حزناً أو قهراً لا سمح الله .. بل لأقول إليك أنني هذه المرة وضعت الأمل والثقة في جيل الشباب .. وأن الأمل عاد ينام في مخيلتي .. ويصحو معي في الصباحات الجميلة .. ويشرب معي قهوة الصباح .. وأحدثه عنك وعن الأمل بالعودة لتلك الديار .
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
لا أعلم كيف تنقلب الأمور بهذه السرعة الغريبة ؟
لم تعد العصافير تغني على سرير النائمين .. لم تعد توقظني زقزقات العصافير .. ربما كانت هي أيضاً حزينة والهواء الذي يدخل إلى رئتيها حزين ومكسور الخاطر أيضاً ..
لم تعد العصافير تغني على سرير النائمين .. لم تعد توقظني زقزقات العصافير .. ربما كانت هي أيضاً حزينة والهواء الذي يدخل إلى رئتيها حزين ومكسور الخاطر أيضاً ..
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
العزيزة ميساءميساء البشيتي كتب:رسائل إلى أمي
الرسالة السابعة .. والأخيرة .
رسالة مغمسة بالحزن على فراقك يا غالية ..
ما كان في الحسبان يوماً أن تتوقف رسائلي إليك فجأة لتعلن النهاية وتضع حروف النعي مكان حروف الشوق والحنين .
اعتدت أن أشرب القهوة مع عينيك كل صباح .. وأن أدلق همومي وأوجاعي في كأس نهارك .. وأن تمسحي بكلامك الدافئ آثار الوجع والقهر والحزن .
اليوم بعد أن أضحى فنجانك فارغاً .. ومكانك فارغاً .. وصوتك مهاجراً .. لم يعد بإمكان الحروف أن تنطلق من جوفي .. وما عاد بإمكاني أن أحتضن فنجان القهوة بين يديِّ لأنه أصبح بارداً جداً .. يخلو من دفء أحاديثك وأنفاسك .
كنتُ قوية كما كنتِ تتمنين .. عملتُ بوصيتك أن أكون الشجاعة .. القوية .. الصلبة .. التي لا تنهار .. ولا تنحني أمام قسوة الأيام وجبروتها ..
ولكنك أمي ..
أمي وحبيبتي وقلبي ووطني وكل عالمي فكيف سأبقى تلك القوية الشجاعة البطلة التي تقهر الصعاب وأنا أدفن قلبي وأرحل ؟
ومع ذلك أحاول جاهدة أن أكون بطلة مثلك ..
بطلةٌ كنتِ حتى آخر نفس ..
بطلةٌ كنتِ حتى آخر رمق ..
بطلةٌ كنتِ وسجلتِ أعلى رقم في البطولة عندما أخرتِ الموت دقائق معدودة حتى آتيك من غربتي .. وأقبّلُ يديك الطاهرتين .. وأرش جبهتك المقدسية بماء الزمزم ..
وحتى ألقنك أنا ابنتك التي تخاف عليك من نسمة الهواء الشهادتين ..
حينها خفق قلبك بين يديِّ خفقته الأخيرة لكنه لم يغمض عينيه إلا حين أدرت ظهري ففارق الحياة بصمت .
فارق الحياة بصمت ووقار .. كما عاش كل هذا العمر بصمت ووقار .
تركتُ إليك هناك آخر فنجان قهوة .. تركته جانب أريكتك المفضلة .. تركت معه قطعة من قلبي أبت أن تأتي معي .. وتركت على وجه الفنجان ذكريات عمرها يقارب الخمسين عاماً ..
من لي بذكريات معه بهذا الحجم وبهذا الدفء وبهذا الحب .. من لي غيرك يحمل معي هذه الذكريات ؟
اليوم أنا أحملها وحدي فقط ..
أحتضن بين يدي مسبحتك الطاهرة وألثم صورة لك تنام قرب وسادتي وأغمض عينيِّ لأراك تأتينني في المنام .. نتابع حديثنا .. وضحكاتنا .. ونصنع أحداثاً مختلفة تجمعني بك لبعض الوقت .. لأصحو من أحلامي معك على هدوء قاتل وفراغ مميت ..
ولا من رنين هاتف يقطع هذا الصمت ليقول هل ما زلت نائمة يا ميساء ؟
لا يا أمي أنا صحوت .. صحوت مبكرة هذا الصباح وكل صباح لأن هاتفك لم يعد يوقظني ..
هاتفك سكت إلى الأبد يا أمي .. هاتفك سكت إلى الأبد ..
وهذه هي الرسالة الأخيرة التي لن تقرئيها .. ولن تذرفي دموعك الغالية حين تنتهين من قراءتها .. هذه الرسالة الأخير ستبقى معلقة في الهواء .. قد تحن عليَّ روحك الطاهرة فتقرأها ..
لكن بلا دموع يا أمي ..
هذه المرة بلا دموع ..
إلى رحمة الله يا أمي .. إلى جنة الخلد إن شاء الله.
اليوم قرأت رسائلك إلى أمك الغالية ...وكانت رسالتك الأخيرة أكثرهن ألما..
في هذه الأيام المفترجة أدعو لها بالرحمة والمغفرة..
ولك بالصحة والهناء..
رحم الله موتانا جميعا.
دمت بطلة رغم الصعاب
لطيفة الميموني- عضو متميز
- عدد المساهمات : 335
تاريخ التسجيل : 21/03/2018
رد: رسائل إلى أمي
لطيفة الميموني كتب:العزيزة ميساءميساء البشيتي كتب:رسائل إلى أمي
الرسالة السابعة .. والأخيرة .
رسالة مغمسة بالحزن على فراقك يا غالية ..
ما كان في الحسبان يوماً أن تتوقف رسائلي إليك فجأة لتعلن النهاية وتضع حروف النعي مكان حروف الشوق والحنين .
اعتدت أن أشرب القهوة مع عينيك كل صباح .. وأن أدلق همومي وأوجاعي في كأس نهارك .. وأن تمسحي بكلامك الدافئ آثار الوجع والقهر والحزن .
اليوم بعد أن أضحى فنجانك فارغاً .. ومكانك فارغاً .. وصوتك مهاجراً .. لم يعد بإمكان الحروف أن تنطلق من جوفي .. وما عاد بإمكاني أن أحتضن فنجان القهوة بين يديِّ لأنه أصبح بارداً جداً .. يخلو من دفء أحاديثك وأنفاسك .
كنتُ قوية كما كنتِ تتمنين .. عملتُ بوصيتك أن أكون الشجاعة .. القوية .. الصلبة .. التي لا تنهار .. ولا تنحني أمام قسوة الأيام وجبروتها ..
ولكنك أمي ..
أمي وحبيبتي وقلبي ووطني وكل عالمي فكيف سأبقى تلك القوية الشجاعة البطلة التي تقهر الصعاب وأنا أدفن قلبي وأرحل ؟
ومع ذلك أحاول جاهدة أن أكون بطلة مثلك ..
بطلةٌ كنتِ حتى آخر نفس ..
بطلةٌ كنتِ حتى آخر رمق ..
بطلةٌ كنتِ وسجلتِ أعلى رقم في البطولة عندما أخرتِ الموت دقائق معدودة حتى آتيك من غربتي .. وأقبّلُ يديك الطاهرتين .. وأرش جبهتك المقدسية بماء الزمزم ..
وحتى ألقنك أنا ابنتك التي تخاف عليك من نسمة الهواء الشهادتين ..
حينها خفق قلبك بين يديِّ خفقته الأخيرة لكنه لم يغمض عينيه إلا حين أدرت ظهري ففارق الحياة بصمت .
فارق الحياة بصمت ووقار .. كما عاش كل هذا العمر بصمت ووقار .
تركتُ إليك هناك آخر فنجان قهوة .. تركته جانب أريكتك المفضلة .. تركت معه قطعة من قلبي أبت أن تأتي معي .. وتركت على وجه الفنجان ذكريات عمرها يقارب الخمسين عاماً ..
من لي بذكريات معه بهذا الحجم وبهذا الدفء وبهذا الحب .. من لي غيرك يحمل معي هذه الذكريات ؟
اليوم أنا أحملها وحدي فقط ..
أحتضن بين يدي مسبحتك الطاهرة وألثم صورة لك تنام قرب وسادتي وأغمض عينيِّ لأراك تأتينني في المنام .. نتابع حديثنا .. وضحكاتنا .. ونصنع أحداثاً مختلفة تجمعني بك لبعض الوقت .. لأصحو من أحلامي معك على هدوء قاتل وفراغ مميت ..
ولا من رنين هاتف يقطع هذا الصمت ليقول هل ما زلت نائمة يا ميساء ؟
لا يا أمي أنا صحوت .. صحوت مبكرة هذا الصباح وكل صباح لأن هاتفك لم يعد يوقظني ..
هاتفك سكت إلى الأبد يا أمي .. هاتفك سكت إلى الأبد ..
وهذه هي الرسالة الأخيرة التي لن تقرئيها .. ولن تذرفي دموعك الغالية حين تنتهين من قراءتها .. هذه الرسالة الأخير ستبقى معلقة في الهواء .. قد تحن عليَّ روحك الطاهرة فتقرأها ..
لكن بلا دموع يا أمي ..
هذه المرة بلا دموع ..
إلى رحمة الله يا أمي .. إلى جنة الخلد إن شاء الله.
اليوم قرأت رسائلك إلى أمك الغالية ...وكانت رسالتك الأخيرة أكثرهن ألما..
في هذه الأيام المفترجة أدعو لها بالرحمة والمغفرة..
ولك بالصحة والهناء..
رحم الله موتانا جميعا.
دمت بطلة رغم الصعاب
الله يرحم أمهاتنا غاليتي لطيفة
كنت أكتب إليها الرسائل وهي ما زالت على قيد الحياة وأرسلهم إليها
ورحلت ولم تتمكن من قرائتهم وعندما ذهبت إلى هناك فتحت الدرج المجاور لسريرها
فوجدت الرسائل هناك معدة للقراءة لكن القدر لم يسعفها فرحلت دون ان تقرأ منهم حرفًا
شكرًا لوجودك بقربي وقرب حروفي التي تشبهك وتشبهني يا غالية
وأكرر مرة أخرى الله يرحم أمهاتنا وجميع أمواتنا ويجعلنا وإياهم جميعا من عتقاء النار
--------------------------------
الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
رد: رسائل إلى أمي
آسفة عزيزتي إذ ذكرتك بأيام حزينة أما الراحلون فلا يغادرون تفكيرنا ...ميساء البشيتي كتب:
الله يرحم أمهاتنا غاليتي لطيفة
كنت أكتب إليها الرسائل وهي ما زالت على قيد الحياة وأرسلهم إليها
ورحلت ولم تتمكن من قرائتهم وعندما ذهبت إلى هناك فتحت الدرج المجاور لسريرها
فوجدت الرسائل هناك معدة للقراءة لكن القدر لم يسعفها فرحلت دون ان تقرأ منهم حرفًا
شكرًا لوجودك بقربي وقرب حروفي التي تشبهك وتشبهني يا غالية
وأكرر مرة أخرى الله يرحم أمهاتنا وجميع أمواتنا ويجعلنا وإياهم جميعا من عتقاء النار
وأنا أجول بين صفحات المنتدى استوقفتني رسائلك وبدأت بقرائتها لكن صدمت عند الرسالة السابعة...رحمها الله وأسكنها فسيح الجنان وجعلك خير خلف لخير سلف
لطيفة الميموني- عضو متميز
- عدد المساهمات : 335
تاريخ التسجيل : 21/03/2018
صفحة 9 من اصل 12 • 1, 2, 3 ... 8, 9, 10, 11, 12
صفحة 9 من اصل 12
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال
» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي
» تحركوا أيها الدمى
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:14 من طرف لبيبة الدسوقي