بحـث
من أنا ؟
حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية
المواضيع الأخيرة
كتب ميساء البشيتي الإلكترونية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
+3
عشتار
SADEQ ALSOLIHI
ميساء البشيتي
7 مشترك
صفحة 3 من اصل 4
صفحة 3 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
مساء الأمس سهرت أبحث عن شيء يخرجني من حالة الملل التي تعتريني فوجدت هذه السلسلة أمامي
قرأت وقرأت وقرأت ثم وجدت نفسي قد تخلصت من مللي .
شكرا لك أيتها الرائعة دوماً ونتابع .....
قرأت وقرأت وقرأت ثم وجدت نفسي قد تخلصت من مللي .
شكرا لك أيتها الرائعة دوماً ونتابع .....
ورد العربي- عضو متميز
- عدد المساهمات : 408
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
شكرا لك ورد العربي
أنت قارىء جيد
وصديق رائع جدا
دمت بألف خير
أنت قارىء جيد
وصديق رائع جدا
دمت بألف خير
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
الورقة الخامسة عشرة
انقطعت الأخبار .. أخشى أنه لم يعد هنالك أخبار .. أخشى أنه لن يَردُني بعد الآن أي خبر .. حالة غريبة أمرُّ فيها .. أنا خارج الزمان وخارج المكان وخارج الفصول وخارج الخريف وخارج أيلول .. أنا فقط شاهدة على الموت .. من أعلنني شاهدة على الموت .. وأنا ما قدمت إلا لأزرع الحب على تلك التلال ؟!
أهو السراب .. لم أعرف السراب يوماً .. أجد خيوطاً تلمع على أرض قاحلة حين تتوسط الشمس كبد السماء .. ولكن هذا لا يعنيني أبداً .. فلم أكن يوماً ممن يلحقون السراب .. أو يجرون خلفه .. أو ممن يحاولون القبض عليه بين كفيهم .. وعضِّه بالأنياب ..
أنا لا أسير إلاَّ بخطى ثابتة .. واضحة .. مفهومة .. تنحدر من أبجدية راسخة جذورها تحت سابع أرض .. تعانق سنابلها السماء في سمو رسالتها فتكاد تلامس الشُهبَ .. أنا أتبع قلبي .. مرسالي هو قلبي .. قلبي حدثني بل أمرني أن أتجه نحو تلك التلال .. لم أعصِ لقلبي أمراً في يوم .. ولا أذكر أنني كنت من جحافل المتمردين .. أنا دائماً رهن شارته وطوع بنانه .. يعذبني أحياناً بل كثيراً كثيراً .. لكنني لم أحطم قلباً وجَّه لي في يوم ما نداء استغاثة .. لم أكسر خاطر وردة .. لم أجرح مشاعر ياسمينة .. فكيف لا ألبي نداء قلبي وهو الذي فُطر على المحبة والدفء والحنان ..
حملت بين يديَّ مجموعة أزهار منها الأبيض ومنها الوردي ومنها الأزرق وعادة لا أحمل أزهاراً بلون الدم فأنا أذهب لأنشر السلام والأمن والحب والحنان .. ألوان الطيف أرسمها على محيا من يقابلني وأبقى في جواره إلى أن تتدخل الحياة وتأمرني بالخروج فأخرج .. وعادة أترك قطعة من قلبي هناك ..
اليوم أنا أقف متسمرة في مكاني .. والأزهار بين يديَّ ترتجف .. لم يقطف منها زهرة .. والكلمات تتحشرج في الحلق .. يريد أن يقول كثيراً ولكن اللغة لا تسعفه فهي تستلقي على سرير الإنعاش .. وأنا بين وجوم وذهول .. جلست القرفصاء .. أنتظر أمر السماء .
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
الورقة السادسة عشرة
دبَّت الروح فيه فجأة .. انتفض في مكانه .. ونفض عنه كل ما كان يكسوه من غبرة الموت .. وقال اسقني من ماء الحياة .. فقدَّمت إليه كوباً صغيراً كان هو كل ما بين يديَّ ساعتها .. شربه دفعة واحدة .. ربما لم يروِ ظمأه .. ربما كان يحتاج المزيد .. لكنه لم يطلب .. بل اعتدل في جلسته .. ثم قام إلى علبة سجائره الملقاة بإهمال على طاولة تراكمت عليها الكتب والأوراق التي سال عليها بعض الحبر ..
سحب نفساً عميقاً من سيجارته وكأنه يسحب معه هذه الحياة من جذورها .. أنا لا زلت مشدوهة البصر .. تعتريني كل علامات الدهشة .. كيف استيقظ من نومته التي كنت أظنها النهائية وقفز كأسد يتوعد فريسة .. وها هو يبدأ الحديث عن نفسه .. ولا يتوقف .. وأنا أنظر إليه بدهشة واستغراب ..
كل ما يقوله مهماً جداً .. وأكاد أسمعه لأول مرة .. ربما أكون سمعته من قبل .. لكنه يخرج منه بحلّة مختلفة .. حلّة جديدة .. أنيقة .. غاية في الترتيب والثقة .. لم يتكلم عن الموت .. عن الحزن .. عن الكآبة .. بل أخذ يتكلم في الميتافيزيقيا ..
نعم أحببت أن أسمع .. كم مضى عليَّ وأنا أعاني من تلوث سمعي .. فأنا آتية من بلاد .. ومن أقوام يعانون مثلي من التلوث السمعي .. وكنَّا نظن أننا لن نشفى منه .. ولكنّي الآن بدأت أتحسن .. وبدأت أذناي بالتقاط الحروف الجيدة للسمع .. الحروف المحسِنة للسمع .. ربما بدأت كقطرات صغيرة ترش بعناية فائقة قرب طبلة الأذن .. لكنها أثبتت أنها ذات كفاءة عالية لمعالجتي من التلوث السمعي ..
ولامني .. وأكثر من لومي .. ولكن في بضعة حروف .. لماذا تأخرتِ .. لماذا لم تسألي عني من قبل ؟
صدمني السؤال كما صدمني كل شيءٍ قبله .. ولم أجد إجابة واحدة أرسمها على شفتيِّ حين نظر إليَّ يريد إجابة ممن قطعت كل تلك المسافات لتزرع وردة .. فهل هذا يكفي .. وهل هذه إجابة تقنع هذا " المذبوح " بعد أن عاد إلى الحياة .. وعادت إليه الحياة .. أنني ما أتيت إلا لأزرع وردة .. فكان هو النبع الذي أسقيت منه الوردة .. وأسقيت روحي التي كانت على حافة الظمأ .. ولكنها لم تكن تدري .
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
نبض روح يتدفق جمالاً بين هذه السطور.. بوح كأنتِ.. كروحكِ جمالاً يصنع الحرف ويرقى..
أختي ميساء: من أعماق روحي:
أشكر هذا الأمل المزروع بين خيوط الحروف..
دامت روح تزرع دوماً كل جميل وابداع..
أختي ميساء: من أعماق روحي:
أشكر هذا الأمل المزروع بين خيوط الحروف..
دامت روح تزرع دوماً كل جميل وابداع..
SADEQ ALSOLIHI- عضو جديد
- عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 29/06/2013
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
بل الشكر لك أخي العزيز فأنت تضيء الحروف وتبهج النصوص بردودك الرائعة ..
أتمنى لك سعادة لا تنضب
دمت أخي صادق
أتمنى لك سعادة لا تنضب
دمت أخي صادق
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
الورقة السابعة عشرة
ربما لم تكن قد دبَّت الروح فيه من جديد .. وربما كانت الحياة تعطيه فرصة صغيرة ليُخرج ما في جوفه من لآلىء ودرر .. وينثرها على السطح .. قبل أن يغفو من جديد .. ويذهب في نوم قد يطول أو يقصر حسب مشيئة القدر .
وأنا أصبحت لقمة سائغة في فم القلق .. يلوكني القلق على مهله .. يعصرني بين أسنانه .. ثم يبقيني في فمه كالوتد.. لا يبتلعني فأستريح منه وأريحه .. ولا يخرجني فأفرُّ إلى حيث أجدُ شارة أو علامة أو دلالة ترشدني إلى أنه قد عادت به الحياة حقاً أو أوشكت .
أنا التي وُلدتُ ثورة في قومي , كيف استحلت بين يديه إلى زهرة ؟
في الصباح أكون له بيضاء بلون الإشراق .. وحين تستوي الشمس في كبد السماء أصبح بلون الشفق .. وعند المساء أغدو بلون الشعاع فأضيء إليه كل مساحات العتمة ليكتب على أوراقي سِفر حياته قبل ألف نكسة ونكبة وشتات .
كيف تضطرب السماء فجأة .. وكيف يكسوها الحزن .. وكيف تسكن إلى حزن نبيل .. بينما تقفز الأرض دون أن يعتري قفزها ما يعيق ؟
ما أشدُّ نبلك أيتها السماء .. وما أفظع جرأتك أيتها الأرض ؟
قد كان هنا .. كان على الأرض وبين يديك .. لكن السماء تألمت عليه أكثر منك .. ولبست عليه ثياب الحزن وبرقع الحداد ..
وأنتِ أيتها الأرض الفاضلة أصبح بالنسبة إليك كأن شيئاً لم يكن .. كأنه لم يكن .. أليس هذا "المذبوح " أحد أبناؤك البررة .. فلمَ تقسين عليه ؟
أليس هو من أضاع عمره وهو يرسمك حرفاً بحرف على نوافذ الغرباء .. ثم يضع إصبعه على تنوين الجرح .. ويصرخ في وجوههم .. هذه هيَّ بلادي بكل خيامها وروابيها .. فكيف تتنكرين له بعد كل هذا .. وتستمرين في جريك الدؤوب خلف ظلك المشبوه " الحياة " .. ولا تقفين برهة صمت تتفقدين فيها من غاب من أبناؤك .. ومن حضر ؟
يمرُّ الوقت .. ويلوكني القلق .. وتستمر الأرض بالقفز .. والحياة بالغدر .. والسماء في حزنها النبيل .. ويستمر "المذبوح " بين الحياة والألم .. إلى أن يشاء القدر ..
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
الورقة الثامنة عشرة
وحيدة ..عدتُ وحيدة .. كما بدأتُ أول مرة دقَّ أبواب المجهول فيها لأتعلم منه كيف تكون الحياة .. هذه المرة المجهول علمني كيف يكون الموت !
وبقيتُ على حافة الانتظار .. مترددة .. متأرجحة بين أن أمضي إلى الأمام .. حيث هو ساكنٌ .. صامتٌ .. لا ينبس ببنت شفة .. أم أمضي إلى هناك حيث قومي ودياري وأصدقاء الطفولة وملاعباً كنتُ هجرتها لأجلك أيها " المذبوح " وما عاد الآن من شيء يجدي ؟
كنتُ في رحلة طويلة وشاقة .. لا أدري إن كنتُ عدتُ منها .. أم للآن لم أعدِ !
كلُّ ما أشعر فيه هو أنني عدتُ غريبة .. غريبة .. غريبة .. عن الأهل .. عن القوم .. عن الديار .. وعن الحبِّ ..
وإنني عدتُ طفلة تتعلم من جديد كيف نحو هذه الحياة تخطو .. خطوة إلى الأمام .. خطوة إلى الوراء .. خطوة إلى الأمام .. عشر إلى الوراء ..
إلى حيث كنتُ .. ولم يبقَ أحد .
لا أدري إن كانت دموعي الآن تسعفني .. إن كانت في شدتي تنفعني .. ربما دموعي للآن لم تفهم ما حلَّ بها .. وبيَّ من الوجع !
هيَّ أيام من عمري مرّت عليَّ كالدهر .. أيام ركضت بيَّ بلا أي وعيٍّ مني .. وتركتني غريبة على حافة الوجع .. أُجلد كل ثانية بسياط الانتظار دونما أمل .. ومع ذلك لا أستطيع ألا أنتظر ..
ماذا أخبر الأهل والأصحاب وبقية القوم وكل ما حدث لي حدث في ساعة من الزمن .. في غفلة من الزمن ؟ كنتُ في رحلة خارج هذا الزمان .. وخارج هذا المكان .. وعدتُ بخفي حنين كعادتي .. وبجرار من الألم ..
الموت .. الموت .. الموت .. لفرط ما تحدثت أيها
" المذبوح " عن الموت ظننتك أصبحت هو .. مَلَكُ الموت !
ومع ذلك .. مع كلِّ كآبتك التي كانت تفترش لها مساحات واسعة من أرض السماء .. أنتظرك الآن .. بكل جبروت الانتظار .. بكل عناده وإصراره ..
عُد من موتك .. عُد من كآبتك .. فمكانك فارغ .. فارغ .. فارغ .. وبانتظارك ..
مكانك فارغ ولن يملؤه أحد .. والحياة على غدرها وخيانتها أفضل بكثير من الموت .. والبطولة الحقة هيَّ أن تَهزم الموت .. وليس أن تنمق إليه كلمات الوداع ..
دع الموت في عقر داره .. لا تستنهضه من نومه .. أبقه في فراشه .. أبقه في غفلته .. وتعال أنتَ .. تعال أنتَ فقط .. واترك الموت ..
دع عنك الموت .. دع عنك الموت ..
عُد أنا بانتظارك ..
عُد إلى ديارك أيها المذبوح .. عُد إلى ديارك وإليَّ .رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
الورقة التاسعة عشرة
أيلول انتهت رحلته على الأرض .. انتهت زيارته إليَّ .. وإقامته في دياري .. عليه أن يعود إلى مكانه بين النجوم .. أيلول سيرحل .. ولا بد أن يأخذني معه ويعيدني إلى قومي .. إلى دياري .. ليتني ما غادرتهم .. ولا كنت رهن شارتك يا أيلول للبدء في رحلة مجنونة كهذه .
ماذا جنيت أنا .. لا أدري .. الآن صعب عليَّ أن أحصي الخسائر .. لكني أصبحت مقتنعة بأنني ما كان عليَّ طرق أبواب المجهول .. فأنا لست بحاجة إلى مزيد من الكآبة يبثها الآخر في أيامي فيعكرُّ صفوها .. وتتلبد سماؤها بالغيوم الحزينة التي لا تمطر فينقشع الضباب .. بل تبقى رمادية .. وكل الوقت .
قلبي المسكين حزين لهذا الرحيل .. يريد أن يبقى بانتظار " المذبوح " .. لا يريد أن يبقيه وحيداً .. لا يريد أن يبقيه فريسة للحزن والوحدة والكآبة .. لكن " المذبوح " وصل إلى مرحلة متقدمة من الحزن .. كلماتي وورودي لن تستطيع أن تكون لها البلسم الشافي ..
مدَّ يده إليَّ .. لا تغادري .. قالها بالحرف الواحد .. تحملي كل تناقضاتي .. تحملي شرودي المستمر .. تحملي كآبتي التي لا تنتهي .. تحملي حزني .. ولم يقل تحملي غموضي وأسراري وعالمي الخاص الذي أخفيه عنك .. لم يقل أنني وجدت عالماً كبيراً مليئاً بالغموض والتناقضات .. كثير من التساؤلات طُرحت أرضاً لأنها لم تجد لها أي تفسير.. وكثير من الأسئلة تدور في فلك مكوكي .. ثم تعود إليَّ فارغة من كل شيء .. وفي النهاية يرسل إليَّ أكبر علامة استفهام بالكون .. ويرجوني البقاء !
أيها " المذبوح " أنا غادرت دياري وقومي لأزرع وردة في صباحك .. وهذه سلَّة من الورد .. سأنثرها بين يديك .. اختر ما تشاء منها للصباح وللمساء ولعتمة الليل وتذكرني أيها " المذبوح " حين تشتم كل وردة .. ولكن لا تحاول أبداً امتلاك الورود .. لأنها ستذبل بين يديك .. وستموت .
الوداع أيها " المذبوح " .. الوداع يا كتابٍ استعصى عليه فهمه .. واستعصى عليَّ أن أبقى بقربه .. وكان عليَّ العودة من حيث أتيت .. قلبي قد يحتاج القليل من حبات المطر لتغسله من وعثاء رحلة شاقة كهذه .. ثم سيعود لينبض من جديد .. كأن شيئاً لم يكن .
رد: أوراق أيلولية .. سلسلة من البوح الخريفي .
انتهى أيلول يا سيدة أيلول
ولم تنتهِ همساتك إليه
الربيع على الأبواب
هل من همس ربيعي ؟
ولم تنتهِ همساتك إليه
الربيع على الأبواب
هل من همس ربيعي ؟
حاتم أبو زيد- عضو متميز
- عدد المساهمات : 447
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
صفحة 3 من اصل 4 • 1, 2, 3, 4
صفحة 3 من اصل 4
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» بعد إذن الغضب في الذكرى الثالثة عشر لوفاة امي
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:53 من طرف ميساء البشيتي
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
الخميس 17 أكتوبر 2024 - 11:18 من طرف هبة الله فرغلي
» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي
» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
الأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي
» عيد ميلاد ابنتي دينا
الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل إلى أمي
السبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي
» رسائل في الهواء
السبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي
» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
الخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة
» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
السبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد
» سلسلة حلقات جاهلية .
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي
» لمن يهمه الأمر
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي
» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة
» شجرة التين بقلم نور دكرلي
السبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة
» عيد ميلاد سعيد يا فرح
الأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي
» مطر أسود
الإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي
» بـــ أحس الآن ــــــــ
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد
» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
الأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة
» ثورة صامتة
الإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم
» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
الثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري
» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
الإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي
» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
الأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي
» ليلاي ومعتصمها
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة
» غزلك حلو
الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال