منتدى عصفورة الشجن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

من أنا ؟


حقوقية، كاتبة، ناشطة في شؤون بلادي وشؤون المرأة، لي عدة منشورات ورقية وإلكترونية


المواضيع الأخيرة
» من روائع الأدب الروسي أمي لأنطون تشيخوف
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyأمس في 11:18 من طرف هبة الله فرغلي

» مشوار الصمت ... إلى روح أبي الطاهرة في ذكرى رحيله الثالثة عشر
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالخميس 3 أكتوبر 2024 - 12:13 من طرف ميساء البشيتي

» في الذكرى الثانية لرحيل الوالد عام مرَّ .
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 2 أكتوبر 2024 - 12:15 من طرف ميساء البشيتي

» عيد ميلاد ابنتي دينا
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالثلاثاء 1 أكتوبر 2024 - 11:13 من طرف ميساء البشيتي

» منشورات ميساء البشيتي في جريدة عرب كندا
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالسبت 28 سبتمبر 2024 - 13:06 من طرف ميساء البشيتي

» رسائل إلى أمي
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالسبت 28 سبتمبر 2024 - 13:05 من طرف ميساء البشيتي

» رسائل في الهواء
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالسبت 7 سبتمبر 2024 - 12:30 من طرف ميساء البشيتي

» أن تملك مكتبة - أن تخسر مكتبة ..شجاع الصفدي
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالخميس 5 سبتمبر 2024 - 11:27 من طرف خيمة العودة

» طباق إلى إدوارد سعيد ..محمود درويش
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالسبت 31 أغسطس 2024 - 12:05 من طرف حاتم أبو زيد

» سلسلة حلقات جاهلية .
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 12:10 من طرف ميساء البشيتي

» لمن يهمه الأمر
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 11:52 من طرف هبة الله فرغلي

» عندما تنتهي الحرب بقلم شجاع الصفدي
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالسبت 24 أغسطس 2024 - 12:17 من طرف خيمة العودة

» شجرة التين بقلم نور دكرلي
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالسبت 24 أغسطس 2024 - 12:11 من طرف خيمة العودة

» عيد ميلاد سعيد يا فرح
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 21 أغسطس 2024 - 12:49 من طرف ميساء البشيتي

» مطر أسود
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالإثنين 12 أغسطس 2024 - 10:29 من طرف ميساء البشيتي

»  بـــ أحس الآن ــــــــ
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد

» أنا .. أنت .. نحن كلمة ( مشاركة عامة )
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:27 من طرف حاتم أبو زيد

» فقلْ يا رب للشاعر الفلسطيني صبحي ياسين
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 31 يوليو 2024 - 10:24 من طرف خيمة العودة

» ثورة صامتة
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالإثنين 29 يوليو 2024 - 10:53 من طرف مؤيد السالم

» فضل شهر الله المحرّم وصيام عاشوراء
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالثلاثاء 16 يوليو 2024 - 11:14 من طرف فاطمة شكري

» "عيون جاهلية" إصدار ميساء البشيتي الإلكتروني السادس
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالإثنين 15 يوليو 2024 - 17:53 من طرف ميساء البشيتي

» سيد الصمت .. إلى أبي في ذكرى رحيله السادسة
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأحد 7 يوليو 2024 - 14:45 من طرف ميساء البشيتي

» ليلاي ومعتصمها
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:24 من طرف مريومة

» غزلك حلو
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:21 من طرف ريما مجد الكيال

» أنت َ عنواني .. أنتِ عنواني
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Emptyالأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:18 من طرف لبيبة الدسوقي

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
هبة الله فرغلي
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Poll_rightعــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Poll_centerعــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Poll_left 


عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Empty عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين

مُساهمة من طرف خيمة العودة الإثنين 8 سبتمبر 2014 - 23:31

عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين




”طالَ الشـَّتـاتُ وعافـت خـطـونا المـُدُنُ
وأنـتَ تـُمـعـِنُ بـُعـداً أيـهـا الـوطـن
إرجع قـريـتـك إن قـبـراً وإن سـَكـَنـاً
فـدونـك الأرض … لا قـبـرٌ ولا سـكـنُ”




تـذكـرت هـذه الأبـيـات الموحـية والمـعـبـِّرة للشاعـر الفـلسطيني الكبير مريد الـبرغـوثي عـنـدمـا إلـتـقـيـت ـ بـعـد غـيـاب طـويل ـ بالـصـديق النـيـكـاراغـوي إرنـسـتـو رودريـغـيـس الذي يـُعـبـِّـر بـإمـتـيـازعـن حـالـة الـمـنـفي  عن وطـنه  …
ذات يوم أخذني صديق كـردي إلى مقهىسـانـديــنـوSandino  (نسبة الى قائد الثورة الأولى  في نـيكـاراغـوا أوغـستو سيزار سـاندينو [1895-1934] أحـد زعماء السكان الأصليين الذي قـاد ثورة مسلحة ضـد الولايات المتحـدة استمرت عشر سنوات [1924 ـ 1934] معتمـداً فقط على أبناء شعبه من الفلاحين وصيادي الأسماك البسطاء)، في هـِسـلـهـولـمـن. وعـنـدمـا عـرف إرنـسـتـو  أننـي فـلـسـطـيـني عـانـقـني بـحـرارة ،  وأصـرَّ عـلى أن يـدعـوني للـعـشـاء في بـيـتـه…. ومنذ ذلك اللقاء الأول نشأت بيننا صداقة سرعان ما توطدت أواصرها.
كنتُ حين أزوره مع بضعة الأصدقاء في مقهاه في هـِسـلـهـولـمـن ، يترك ما بين يديه ويبدأ في الرقـص، ويبدأ رواد المقهى في التصفـيق والصفـير والضحـك. كان رجلاً سـمحاً حـلو المعـشر وصاحب نكتة بـإمـتـيـاز، وخاصة حين يبدأ في تـقـلـيـد زبائنه من السـويـديـيـن، وبالـتـحـديدأبناء الطبقة العـمالية منهم.
قـبـل الإنـتـقـال إلى هـِسـلـهـولـمـن كنتُ شديد الولع بـالمنطقة ، وأحب زيارتها وخاصة في نـهـايـة الاسبوع، حيث يتحول سوقها الشعـبي إلى مهرجان يرتاده الـنـاس من كل الجـنسيات والأعـراق.
في تـلـك الأمـسـيـة انتقل بنا الحديث (و”الحديث ذو شجون”) من الوضع في أمريكا اللاتينية ، والأدب والشعـر والفلسـفـة وتاريخ الحضـارات ، الى الدور الذي تلعبه الكنيسة في النضال اليومي للجماهير في أمريكا اللاتينيـة .  وأمـضـيـنـا الليـل بـطـولـه ونـحـن نـتـحـدث عـن الـمـنـفى وفـلـسطـيـن ونـيـكـاراغـوا ولاهـوت التـحـرير….
كان إرنـسـتـو رودريـغـس  من ذلك النوع من البشر الذين لا مكان في دفاترهم للون الرمادي. إذا أحبوا شخصاً عـبدوه، وإذا كرهـوه بغـضوه. كان بسيطاً يحـب قراءة الشعـر، ويدمن الحديث في السياسة. جاء إلىالسـويد في وقت كانت فيه نـيـكـاراغـوا ترزح مخـتـنـقـة تحت قسوة وفظاظة الـطـغـمـة الـعـسـكرية الـمـدعـومـة من الولايات الـمـتـحـدة الأمريكيـة … وحين وصلها لاجئاً فـقـيراً وقع في غرامها، ولم يتركها إلى وطنه ثانية، حتى بعد أن انزاح عـنها الكابوس.
كان يقول لي أن هـسـلـهـولـمـن هي وطنه الذي ظل محروماً منه، وحلمه الذي كان يحمله في قـلبه خشية أن يراه رجال أنـاسـتـاسـيـو سـومـوزا. بدأ حياته فيها عاملاً في المقهى نفسه الذي صار يملكه فيما بعد. كان صاحب المقهىنـيـكـاراغـويـاً مثله، وبعـد سنوات من العمل معه تزوج بابنته، ثم حين وافت المنية العجوز صار المقهى ملكه وزوجته.
جاء وقت انقطعـت فيه عن زيارة إرنـسـتـو، واستمر غـيابي سنوات في غـوثـنـبـيـرغ، وعـنـدمـا عـدت إلى بـوروس، قـررت أن أزور إرنـسـتـو، وأرى ما طرأ عـليه من تغيير.
حين دخلت المقهى، رأيته في مكانه المعـتاد، واقـفـاً أمام آلة صنع القهوة. لم تبقَ في رأسه شعـرة سوداء، وعـلى عـيـنـيـه وضع نظارة طـبـيـة . حين وقـفـت أمامه، وجـاءت العـين في العـين، إبـتـسـم ورفع يديه ووجهه عالياً نحو السقـف ثم قال:
”إلهي ، يـا إلـهـي ؛  لماذا تفعـل بي هـذا…؟!”
ثم نظر إليَّ وقال: ”مرحـباً  أيـهـا الـغـريب…!!”




غادر مكانه واتجه نحوي محـتـضـنـاً ومعانـقـاً. طلب من أحد الجرسونات أن يأخذ مكانه، وأخذني من يدي نحو أقـرب منضدة مـتاحة، وطلب لـنا فـنـجـانـيـن من الـقهوة.
سألني عن أحوالي ، وسألني عن بقية الأصدقاء، وأحوالهم.
ودخلنا في حديث طويل طال كل شيء، ثم قال لي:
”هل تعرف أنني بعد شـهـر سأغادر السـويـد  إلى الأبد؟”
قلت له أنني غـير مصدق لما سمعت، لأنه ليس من السهل علىإرنـسـتـو أن يغادر حلمه وإلى الأبد. زفـر إرنـسـتـو بعمق، وقال أنه لم يكن يتوقع أن يكون في أي يوم من الأيام ”فريسة سهلة لـلـحـنـيـن”. قال أنه اكتشف خلال السنوات الأخيرة أن ثمة شيئاً قوياً نبت في قـلـبـه فجأة ، وبدأ كالنباتات المتسلقة يزداد ارتفاعاً، ويأخذ بمجامع قـلـبـه وعـقـلـه، وأنه في بادئ الأمر ظنَّ أن ذلك الاحساس مُجرد أمر عارض، سرعان ما يزول كالزكام. إلا أن ذلك لم يحـدث، بل ازداد شـدة وقوة، حتىشـعـر أنه يقوده نحو الجـنون.
قال لي وهـو يـداري دمـعـة :
” عـبـد الـقـادر ، السـويـد لـم تـَعـُد الـسـويـد…، وإرنـسـتـو لم يعد ذلك الـشـَّـاب المأخوذ بالغـرابة، المسحور بالغـربة. أريد أن أعـود إلى نـيـكـاراغـوا كي ألـمـلـم بقايا طفولتي المبعـثرة، وأفـتـش في حناياها عن جـذوتي. السـويـد لـم تـعـد  متسامحة عطوفة على الغـربـاء واللاجـئـيـن من أمـثـالي وأمـثـالـك…ولـم تـعــُد وطـنـاًلـمـن لا يجد وطناً يؤويه. السـويـد اليوم غـير السـويـد التي عـرفت وأحببت وعشقـت وآوتني حينما جـئـتـها شاباً لاجئاً فقيراً. السـويـد هذه لا تراني إلا عـبر كاميرات الأمن المزروعـة في كل شارع ومقهى وحانة ومطعم ومتجر”
قلت له أنني لا أعـتـقـد ان السـويـد وما حـدث لها هي السـبب في الـقـرار الذي إتـخـذه بـالرحـيـل ، وأنني واثـق أن الحنين إلىنـيـكـاراغـوا هـو الذي جعله يقـرر أن يبيع المقهى والرحيل.
”لـقـد إعـتـراك الـتـعـب يـا إرنـسـتـو ، ومن حـقـك أن تـرتاح قـلـيـلاً، وتـُجـدد طفولتـك وصباك وشبابك…”.
نظر إليّ بعينين من خلف عـدستي نظارته، وأذكر أنني لمحـت الـدمـوع في عـيـنـيـه. لم أجد ما أقول، وسكتَ هو مدارياً عـيـنـيه في السقف.
طلب فـنـجـانـيـن من الـقـهـوة وسألني عـمـا إذا كنت قـد مررت يوماً بما يـشـعـر  به هو الآن، إلا أنه لم يمـنحني الفـرصة للـرَّد. قال:
”أعترف أنني حـقـقـت في حياتي ما كنت أريد تحـقـيـقـه،
وأعـتـقـد ان عـودتي الآن إلىنـيـكـاراغـوا بمثابة اعتراف بأن ساعة فراقي لـهـذه الدنيا قد حانت،
ألا تذكر قول أوكـتـافـيـو بـاث:
”من تعـب من الـمكـسـيك  فـقـد تعـب من الحياة..!” .




وبـعــد ؛
أعـلم أن إرنـسـتـو لم يتعـب من السـويـد بل، مثل غـيره من الغـرباء، فـتـك به الحـنـيـن. لكن من يقـنع إرنـسـتـو ان نيـكـاراغـوا التي يحـنّ للعـودة إليـهـا قد ابـتـلـعـهـا الزمن دون مـضغ ، كما ابتلع شبابه، ولم يعـد لـهـا وجـود إلا في قـلـبـه ومخيلته…؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




* كاتب وأكاديمي فلسطيني مـقيـم في السـويد .
خيمة العودة
خيمة العودة
عضو متميز
عضو متميز

عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 03/12/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Empty رد: عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين

مُساهمة من طرف ميساء البشيتي الإثنين 8 سبتمبر 2014 - 23:41

عندما يفتك بنا الحنين .. ما أروع هذا الوصف .. 
في أيام الشباب والصبا وكل مراحل العنفوان تكون كل الأمور سهلة 
لأن الأمل يكون كبيراً 
ولكن بعد أن نكبر نجد أن كل ما حققناه لا يسمن ولا يغني من جوع 
وأن الفتى مهما نقل فؤاده يبقى الحنين للمنزل الأول
فكيف إن كان المنزل الأول هو الوطن ؟؟؟!!!

--------------------------------
عــنـدمـا يـَـفـتـِـكُ بـنـا الـحَـنـيـن..! / الدكتور عبد القادر حسين ياسين Aooo_o11

الوجه الآخر لي
إصداري الورقي الثاني
ميساء البشيتي
ميساء البشيتي
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى

العذراء الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 6522
تاريخ الميلاد : 17/09/1963
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
العمر : 61
الموقع الموقع : مدونتي عصفورة الشجن

http://mayssa-albashitti.blogspot.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى